الإمام الحسين والعراق[1]
لواءُ يعقوبَ في الآفاقِ خَفّاقُ
لا يَعتَريه مدى الآبادِ إخفاقُ
لهُ على الأرضِ منهُ أنجمٌ زَهَرت
على الأنامِ كما للشمسِ إشراقُ
محمدٌ[2] شيخُهُم في كلِّ مَكرمةٍ
فِكرٌ وفِقهٌ وآدابٌ وأخلاقُ ...