{لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ} [الفتح: 2]
الله تعالى يتكفل بمعالجة تبعات العمل الرسالي[1]
جاءت هذه الآية بعد قوله تعالى في الآية الأولى: {إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا} [الفتح: 1] والظاهر أن اللام للغرض، أي ...