قادة المجد ([1])
إنّي لَعمرُك في أسىً وذُهولِ  
 
عَجِبُ لبحرٍ للثرى محمولِ  
وأرى نجوم العلم تندبُ بدرَها   
 
لماَّ أُصيبَ شعاعهُ بأفول  
فَبَكَتْهُ في فَلك السماء نجومُها  
 
وبكى القصيدُ برنَّةٍ وعويل  
وبكتهُ ...
																