الرئيسية | | كلمات مضيئة | الحوزة العلمية الشريفة
الحوزة العلمية الشريفة

شارك الاستفتاء
((الفقيه الحقيقي فهو الذي يأتي بجديد سواء على مستوى طرح الافكار او على مستوى تعميقها واضافة لبنة جديدة في البناء الشامخ.))

شارك الاستفتاء
((في عقيدتي ان فقاهة الفقيه لا تُعرف من خوضه في المسائل التي خاض فيها السابقون حتى ملأت الكتب ولم يتركوا مجالاً سوى الدوران بين تلك الآراء والرد على بعضها ببعض ونقض بعضها ببعض فمثل هذا (البحث الخارج) لا قيمة له وصاحبه مقلِّد لأولئك لا مجتهد ودوره انتقاء أحد تلك الآراء.))

شارك الاستفتاء
((هناك دعوة اخرى لازلت مقتنعاً لها وهي فتح باب التخصص في الفقه شأن سائر العلوم الاخرى.))

شارك الاستفتاء
((إن هذا القاصر قد تنازع فيه طرفان: محب غالٍ افرط في حسن الظن به حتى اعتقد فيه اسنى المراتب العلمية، ومبغض قالٍ ظن فيه ما هو اهله من الجهل والقصور في مقدمات العلوم الحوزوية فضلاً عن نفس تلك العلوم، فاحببت ان اعرض بضاعتي المزجاة ليكون كلٌ من الطرفين على بيّنة وليحمل كل منهم عقيدته عن حجة شرعية، فما كان فيه من خير فمن الله سبحانه مفيض النعم، وما كان من نقصٍ وخلل فمن نفسي انا (الجهول في علمي فكيف لا اكون جهولاً في جهلي).))

شارك الاستفتاء
((انني لا زلت منذ سنين ادعو الى الاستفادة من العلوم العصرية في عملية استنباط الحكم الشرعي وقد فتحت هذا الباب عملياً بما اودعت في كتابي (الرياضيات للفقيه) من مطالب اعتقد انها معمقة وقد توصلت فيها الى نتائج لا يستطيع الفقيه غير الملم بالرياضيات العالية ان يتوصل اليها.))

شارك الاستفتاء
((المهم لطالب الحوزة أن يقتدي بسيرة الأئمة والعلماء الصالحين ويهتدي بهداهم ويأخذ سمتهم وطريقتهم حتى في أبسط التفاصيل الحياتية.))

شارك الاستفتاء
((قد تمر الأيام والأسابيع ولا تجد طالب العلم يمسك المصحف الشريف ليتلو آياته ويتدبر فيها وهذه مصيبة عظيمة للحوزة والمجتمع فان الأمة لا تكون بخير إلا إذا تمسكت بقرآنها واهتدت بهديه واستضاءت بنوره.))

شارك الاستفتاء
((اغتنموا العمر وضاعفوا الهمة فالشوط أمامكم طويل ولا ينال العلى والكمال الا بالجهد والاجتهاد وسهر الليالي وعلو الهمة.))

شارك الاستفتاء
((إن كل فرد منا قادر للإخلاص والتوكل على الله على تقديم النفع للآخرين فيكون موضع رضا الله سبحانه ومصداقاً للحديث الشريف (لأن يهدي الله بك رجلاً خير مما طلعت عليه الشمس وما غربت).))

شارك الاستفتاء
((ان الله تبارك وتعالى خالق البشر وعالم بما يصلحهم ويسعدهم وهو العالم بما كان وما يكون فإذا كان كذلك _وهو كذلك سبحان الله عما يصفون_ فعندما يضع شريعة خالدة فلا شك في أنها تلبي حاجاته الأساسية التي لا تختلف من شخص لأخر فليس من الصحيح أبداً أن نتلاعب بالأحكام تبعاً لتطور العصر.))

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10
المجموع: 116 | عرض: 11 - 20

مكتب المرجع الديني

الشيخ محمد اليعقوبي(دام ظله) - ارسل استفتاءك

النجف الاشرف