المرأة صانعة الإنسان وحارسة القيم[1]
الإسلامُ أعظمُ جَوْهرةٍ وأجلُّ هِبَةٍ مَنَّ اللهُ تباركَ وتعالى بها على الناس؛ ففيه حياتُهم الرُّوحية؛ فالإنسانُ ليس جسدًا فحسب، بل جسدٌ ورُوحٌ؛ وللجسدِ حاجاتُهُ المعروفةُ من طعامٍ وشرابٍ وزواجٍ ونومٍ ونحوِ ذلك، وأمّا ...