قدست جرحك ([1] )
هذي رحابك بالأفلاك تحتشد
يا بنت خير الورى يا أم والدها
فللإمامة سر أنت موضعه
وللإمامة نبع أنت كوثره
وكم تنزل وحي الله في سور
مدوا إليك يدا من حقدهم سفها
لله جرحك يوم الدار تنزفه
جرح يسيل كان ...
صدر هذا العدد بتاريخ 12-جمادى 2-1431 الموافق 27/5/2010