بسمه تعالى
(شاء الإله بأن يراك مقدما) (1)
سر للخلود وان بذلتَ له الدما
فلأنت يا شيخ الفضائل أُسوةٌ
في عالم كالذئب يمرح عابثاً
في عالم ما عاد فيه سوى الخنا
ولطالما جلد الهداة بسوطه
سر ما حييت وقد خبرتك في الدجى
لا تَعْبأَنَّ بمارق ...
صدر هذا العدد بتاريخ 7-محرم-1429 الموافق 16/1/2008