العود إلى جاهليتها

| |عدد القراءات : 1959
  • Post on Facebook
  • Share on WhatsApp
  • Share on Telegram
  • Twitter
  • Tumblr
  • Share on Pinterest
  • Share on Instagram
  • pdf
  • نسخة للطباعة
  • save

ان البشرية لما عادت إلى جاهليتها الأولى فان القرآن وحده لا يكفي لممارسة دوره في إنقاذها بل لابد له من حامل يجسده على أرض الواقع كما رسول الله ((صلى الله عليه وآله)) وهذا الشخص لابد ان يكون بمثل صفاته (صلى الله عليه واله) وان لم يكن نبيا لانقطاع النبوة به ((صلى الله عليه وآله)) ولا تجتمع هذه الأوصاف إلاّ في الحجة بن الحسن (أرواحنا له الفداء), وهاهي إرهاصات ظهوره تتحقق ويقترب يومه الموعود