زيارات علماء وفضلاء وأساتذة للمكتب الشريف 2024م

كما هو في العادة؛ مكتب المرجعية الرشيدة مقصد للعلماء والفضلاء والأساتذة والمؤمنين الكرام، وهنا نبيّن إجمالاً أسماء الشخصيات والعناوين لبعض من زار المكتب الشريف، والكل حمّلنا محبته وسلامه وأشواقه لسماحته (دام ظله الوارف):

1. سماحة الشيخ الأنصاري، وفضيلة الشيخ حسن حمية، والأستاذ محمد حريري/ نجل العلامة حسن حريري؛ أستاذ البحث الخارج في حوزة صور، والفضلاء (الشيخ علي شقير/ مدير حوزة أهل البيت ومعه الشيخ علي عواضة).

2. سماحة الشيخ حسن شاهين والسيدان سعد الذبحاوي ونجله والسيد عابد نقوي الباكستاني.

3. سماحة الشيخ علي العفي قادماً من بعلبك مقدماً للعزاء بوفاة الحاج حسن اليعقوبي (رحمه الله)، وفضلاء آخرين.

4. العلامة الأنصاري وفضيلة السيد حسين نجيب، وقد فقد بيته بالكامل في الجنوب بسبب قصف العدوان.

5. الشيخ محمد العبد شحرور، لديه حسينية وجمعية في بيروت، محب للمرجعية ويرغب بسماع كل خبر جديد عن مشروع وحركة سماحته (دامت بركاته).

6. السيد حسام الأمين/ نجل المرحوم السيد شوقي الأمين، صديق من عام 2014 ومحب لمكتب المرجعية.

7. زيارة المشايخ الفلسطينيين الشيخ قاسم، والمستبصر الشيخ قدّورة، والشيخ توفيق، بمحضر العلامة الأنصاري.

8. جناب الشيخ وسام شقير/ مسؤول ملف التشيّع في أفريقيا عن سبع دول، كان ممثلاً عن المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى في أفريقيا. وهو شقيق الشيخ الدكتور محمد شقير/ الباحث الإسلامي والأستاذ في الجامعة الإسلامية. الدول يشرف عليها الشيخ وسام: (جنوب أفريقيا، زامبيا، زيمبابوي، انغولا، موزامبيق، تنزانيا، بتسوانا)، ولا زال يتابع هناك.

9. الشيخ نبيل الخفاجي العراقي، وجناب الدكتور أرزوني، وهو متخصص بالحوار العقلي المنفتح والهادف، مع أهل الثقافات من غير المسلمين، من خلال الحوار المباشر، والقراءات والمراسلات الكتبية.

10. قدموا من الجنوب/ منطقة تول، لديهم جمعية تعنى بتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، تشمل الطلبة الأجانب القادمون من دول مختلفة لأجل دراسة العلوم الدينية في حوزة بقية الله، طلبوا منا الدعم، واعتذرنا منهم بطريقة فنية.

11. أخ معتمد من قبل جمعية التعليم الديني الإسلامي في بيروت، والأستاذ عاصم حمزة/ مهندس بلدية في الجنوب، شخصية واعية ومثقفة جداً، جاء للتعرف على فكر ورؤى سماحته (دام ظله الوارف) أخذ الفائدة والكتب المناسبة لثقافته.

12. زيارتنا لسماحة المفتي الجعفري الأول في المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى وأستاذ البحث الخارج في الحوزة الدينية في الجنوب/ حبّوش، قدّمنا لجنابه تعازي سماحته بوفاة والدته (رحمها الله). أثنى على سماحته في بحثه الخارج على عمق الاستدلال وقوة البيان في الطرح مع سلاسة الألفاظ وبلا تعقيد بالعبارة، وهذا ما وجده من خلال تتبعه لموسوعة فقه الخلاف التي بين يديه. وقال: كانت الرغبة بزيارة سماحته عندما كنا في النجف الأشرف، ولم يحصل لنا الشرف باللقاء، هو لأجل التبرّك بزيارته والثناء العلمي الخاص أمام من حضر على ما يقدّمه في أروقة الحوزة من متون علمية قيّمة، وللأسف إلى الآن لم يُعطَ حقُّ هذا الرجل، وإن شاء الله في أقرب زيارة للعراق ننسق معاً للزيارة واللقاء بسماحته.