شارك الاستفتاء
((اعلموا أن أي شيء مهما عظمت أهميته في عين الإنسان فأنه لا قيمة له اذا لم يكن لله فيه نصيب ويبقى تافهاً))
شارك الاستفتاء
((إن قضاء الله جار في عباده سواء رضي الإنسان به أم لم يرض فلماذا لا يجعل هذا القضاء فرصة للطاعة والقربة إلى الله تعالى مادام إن سخطه واعتراضهُ على البلاء لا يدفع عنه القضاء))
شارك الاستفتاء
((لا قيمة لأي منفعة أو مكسب يحوزها الانسان إذا ضر بفرائض الله سبحانه وتعالى))
شارك الاستفتاء
لا قيمة لأي شيء يؤدي بالإنسان إلى ترك دينه او ارتكاب مخالفة شرعية
شارك الاستفتاء
((ما الذي يضر الشاب لو عاد إلى الله تعالى والتزم بطاعته وترك معاصيه ؟ إنه لا يخسر لأن الله لم يحرم عليه شيئا من الطيبات أو اللذات وكل ما يريد منه تنظيم حياته وضبط شهواته في الإطار الصحيح لتكون حياته مستقرة وسعيدة ليس فيها اعتداء وتجاوز على حقوق الآخرين))
شارك الاستفتاء
((اذا انعم الله تعالى على العبد بنعمة فيجب على العبد شكرها وأقل واجبات الشكر أن لا يستعملها في معصية الله))
شارك الاستفتاء
((إن إتيان المعاصي والمنكرات أمر مرفوض دائما خصوصاً في مواطن الشكر كرأس السنة حيث أطال الله عمر هذا (المحتفل) سنة أخرى واعطي فرصة جديدة للطاعة والقرب من الله تعالى ولم يكن ممن أختطفهم الأجل خلال العام الماضي فهل يكون جزاء هذه النعمة الكبيرة العصيان والتمرد))
شارك الاستفتاء
((أوصيكم عباد الله بتقوى الله فان فيها السعادة والطمأنينة والأمن والسلام في الدنيا والنجاة والفوز بالدرجات الرفيعة في الآخرة))
شارك الاستفتاء
((تعميق الصلة بالله تعالى والتقرب اليه من خلال الالتزام الكامل بالشريعة واجتناب ما يبّعد عن الله تعالى والذكر المستمر له سبحانه وذلك باستحضار وجوده وإطلاعه الكامل على ما تخفي الصدور فضلاً عمّا هو أظهر وأنه أقرب الينا من حبل الوريد ولا تخفى عليه خافية في السماوات ولا في الارض ومن عَلم أن الله تبارك وتعالى مطلّع عليه بهذا الشكل فسيعيد النظر في كثير من تصرفاته ومن مقوّمات ذلك الدعاء والشعور المستمر بالحاجة إلى الله تعالى والإهتمام بصلاة الليل ولو بركعة واحدة وتلاوة القرآن والكون على طهارة زماناً معتداً به))
شارك الاستفتاء
((ان التاريخ لا يرحم المسيئين والمقصرين لكنه يخلد العاملين المخلصين المضحين بأحرف من نور))