شارك الاستفتاء
((ان أمريكا وبريطانيا وكل القوى المادية لا تفكر الا بمصالحها اما القيم والمبادئ الإنسانية فهي آخر ما تفكر فيه الا بمقدار يخدم مصالحها فلا تصدق انها جاءت لتحررنا نعم قد تلتقي مصلحتها مع مصلحتنا فتفعل ما يبدوا انه خدمة لنا إلا إن الواقع انها مملوءة أنانية فلا تفكر الا في نفسها وهذه الصفة من المرتكزات الأساسية للشخصية الغربية المبنية على الأسس المادية.))
شارك الاستفتاء
((كان اول هدية قدمها الاحتلال الى الشعب العراقي هو جهاز الستلايت الذي لو أسيء استعماله فانه أداة مدمرة لأخلاق الأمة وعقيدتها وينهي فيها كل قيم الكرامة والعزة والشرف وكذا سخروا الأدوات الأخرى كبرامج التلفزيون والصحف والمجلات والروايات لأداء نفس الدور ووظفوا لها التقنيات العالية المثيرة والجذابة والقادرة على تحطيم أي مناعة ضد الوقوع في المعصية الا من عصم الله تعالى.))
شارك الاستفتاء
((علم المستكبرون ان وسيلتهم للسيطرة على الشعوب هي بإعادتهم إلى الهمجية الحيوانية وجعلهم عبيداً لشهواتهم.))
شارك الاستفتاء
((تمرير الغرب لمؤامراته في تدمير عقيدة المجتمع وأخلاقه من خلال تشويه صورة المرأة في الإسلام من خلال التلويح بمصطلحات براقة خادعة كحرية المرأة ومساواتها للرجل فأبعد المرأة عن أسلامها الأصيل حتى ضلت وأضلت.))
شارك الاستفتاء
((ان الغرب قد التفت أخيراً إلى ان العلاج الوحيد لأمراضه الجسدية كالايدز والاجتماعية كالانتحار والجريمة هو بتعزيز القيم الروحية وبناء الأخلاق السامية والحجاب جزء من هذه التربية.))
شارك الاستفتاء
((رفض التبعية للغرب والمحافظة على شخصيتنا الأصيلة بكل عناصرها سواء في المظهر أو في العقيدة أو في الفكر والثقافة والنظر إلى ما يأتينا منه بعين البصيرة.))
شارك الاستفتاء
((لقد عوّدنا الغرب على تعظيم ما عنده وإعطائه هالة مقدسة, والتقليل من شأن ما عندنا ليرسخ فينا التبعية له حتى يسهل سلخنا من ديننا وأخلاقنا ومبادئنا, ومن ذلك تركيزه على التاريخ الميلادي.))
شارك الاستفتاء
((مما يثير السخرية ما نراه فيما يسمّونه بالمظاهرات التي تخرج للتنديد بالعدوان الأمريكي والصهيوني وهم يلبسون الملابس الأمريكية, ويستعملون البضائع الأمريكية, ويأخذون عاداتهم وتقاليدهم من الأفلام والمسلسلات الأمريكية, وينظّمون حياتهم على نمط الحياة الأمريكية ويسمّون أبنائهم بالأسماء الأمريكية إنّ هذا من المضحك المبكي.))
شارك الاستفتاء
((إنّ بلدنا وامتنا يتعرضان لهجمة شرسة من أعداء الإنسانية والخير والعدل وهم الصهاينة والأمريكان وذيولهما, ونحن إذا قايسنا إمكانياتنا المادية معهم فإنّ صفقتنا خاسرة بالتأكيد فبماذا نواجههم؟ نواجههم بالإيمان الراسخ بالله والطاعة الكاملة لشريعته, فنحن إنمّا نكون أقوياء بالله تبارك وتعالى ولا يكون الله معنا إلا إذا كنّا معه, قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ).))
شارك الاستفتاء
((نهيب بالمسلمين كافة في أقطار الأرض أن يعوا مخططات الاستكبار والصهيونية وان لا يجعلوا من أنفسهم فريسة ولقمة سائغة تنهشها الوحوش الضارية. قال تعالى: (بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ) ولكم الويل مما تصفون.))