شارك الاستفتاء
((لما كان الإمام المهدي (
شارك الاستفتاء
((إن القول بعدم وجود القائد المنتظر طول فترة الغيبة سيتسبب في خسران القائد و الأمة معاً))
شارك الاستفتاء
((إن قضية الإمام المهدي عالمية يراد إقناع جميع البشر بها لأنها لهم جميعا وذلك يقتضي أن تتعدد لغة الخطاب والحوار بحسب ثقافة الشخص المقابل ومبتنياته الفكرية فالاستدلال لاقناع الشيعي يختلف عمّا لو أريد إقناع المسلم غير الشيعي وهو يختلف عمّا لو أريد إقناع غير المسلم أيضا))
شارك الاستفتاء
((أول شكوى يرفعها الإمام المهدي (
شارك الاستفتاء
((وفي الحقيقة فان للإمام المهدي (
شارك الاستفتاء
((وأول تكليف للأمة تجاه أمامها هو التعرف عليه لأن الجهل به يعني أسوأ النتائج وأخطره الضياع والتشتت والتخبط والتنازع وتفرق الأهواء وكثرة المدعين زورا وبهتانا لهذا الموقع المقدس الذي تطمح إليه النفوس لأنه أشرف عنوان وأسماه وتنقاد إليه الناس))
شارك الاستفتاء
((هذه أهمية الإمام القائم بالأمر انه يمثل المحور الذي تنتظم به أمور الأمة وتتّسق وبقيادته تسير نحو الهدى والصلاح وتبلغ كمالها المنشود ، وهذا ما عبّرت عنه الصدّيقة الطاهرة فاطمة الزهراء (ع) في خطبتها في مسجد أبيها (ص) فقالت : ( وجعل إمامتنا نظاما للملة). ))
شارك الاستفتاء
(( التوسل إلى صاحب الأمر (عجل الله تعالى فرجه) كي يتولانا برعايته مع عدم الإخلال بالواجبات الأخرى.))
شارك الاستفتاء
(( وقد تعلمت انا شخصياً أني كلما استعصى عليّ أمر اندب الإمام بقول: ((يا أبا صالح المهدي أدركني)) فيساعدني في قضائها بإذن الله تعالى.))
شارك الاستفتاء
((هل فكرت أثناء زياراتك أن تصلي للإمام ((عليه السلام)) ركعتين أو تتصدق لحفظ الإمام ((عليه السلام))؟ فنحن الذين غيبنا الإمام عن أفكارنا وأذهاننا مع العلم نحن نعيش بحفظه ودعائه.))
