لنقرِّب يوم الظهور الميمون([1])
تترقب البشرية إعلان المصلح العظيم (ارواحنا له الفداء) عن نفسه الشريفة وتزداد لهفتها للقائه وقيادته الربانية لمشروع إصلاحي شامل فقد أرهقها العدوان والظلم والاستكبار والانحراف والضلال وتسلّط الحمقى والتافهين وتحكّم مافيات الهلاك والخراب التي ...